| Accueil | Créer un blog | Accès membres | Tous les blogs | Meetic 3 jours gratuit | Meetic Affinity 3 jours gratuit | Rainbow's Lips | Badoo |
newsletter de vip-blog.com S'inscrireSe désinscrire
http://tetouan.vip-blog.com


tetouan
VIP Board
Blog express
Messages audio
Video Blog
Flux RSS

tetouan

VIP-Blog de tetouan
  • 33 articles publiés
  • 13 commentaires postés
  • 1 visiteur aujourd'hui
  • Créé le : 17/06/2006 15:07
    Modifié : 18/06/2006 23:15

    Garçon (18 ans)
    Origine : maroc
    Contact
    Favori
    Faire connaître ce blog
    Newsletter de ce blog

     Août  2025 
    Lun Mar Mer Jeu Ven Sam Dim
    282930010203
    04050607080910
    11121314151617
    18192021222324
    252627282930

     

    10

    18/06/2006 23:15

    10


    نبذة مختصرة عن تاريخ مدينة تطوان

     أسماء المدن المغربية ينطق الناس بها ويكتبونها في الغالب بصفة واحدة لا اختلاف فيها إلا ناذرا. أما تطوان فقد اختلف الناس قديما وحديثا في   كيفية النطق وفي كتابته حتى بلغ ذلك سبع صور: تطوان ـ تطاون ـ تطاوين ـ تيطاوين ـ تطاوان ـ تيطاوان ـ تيطاون.

      تطوان الحديثة اضغط هنا

    : تقع في الشمال الغربي من المغرب على بعد 10 كلم من البحر الأبيض المتوسط و 40 كلم من سبتة السليبة. جدد بناؤها في أواخر القرن الخامس عشر، من طرف الأندلسيين الذين هاجروا إليها بعد استلاء  الإسبان على بلادهم. وكانت هجرتهم متقطعة في فترات مختلفة التواريخ. وكان من  بينهم عدد من أهل  غرناطة برئاسة  القائد المجاهد أبو الحسن علي المنظري الذي أشرف على تجديد بنائها، وتولى الحكم فيها إلى أن توفى ودفن في قبره المشهور خارج باب المقابر.

       أصبحت تطوان ملجأ للمسلمين واليهود بعد سقوط الأندلس وإقامة محاكم التفتيش الجائرة، فعمروها وطبعوها بالطابع المعماري الأندلسي، وأحاطوها بأسوار وأبراج عالية متفنة، بها سبعة أبواب تسمى باب المقابر، باب الصعيدة، باب العقلة، باب الرموز، باب الرواح، باب النوادر، باب التوت،  لا زالت إلى الآن تعتبر من أهم الآثار التاريخية بها.

      توالت الهجرات إلى تطوان من مختلف الجهات، واندمج السكان فيها بينهم  وتخلقوا بأخلاق الأندلسيين في عاداتهم وملبسهم ومأكلهم ولهجة كلامهم واصطبغ الجميع بالصبغة التطوانية.

         عندما امتلأت المدينة بالسكان خرجت  عن أسوارها القديمة  بإقامة أبنية حديثة على النمط الأوروبي  خصوصا في عهد الاستعمار. ثم عرفت انفجارا ولا زالت  في التوسع العمراني والسكاني منذ الاستقلال إلى الآن، مما عجز عنه المسؤولون  تنظيمه والتحكم فيه والمحافظة على مظهرها  الحضاري الذي اشتهرت به، فتحولت من  حمامة   بيضاء - وهو شعارها - إلى غراب أسود، بكثرة الأزبال المتناثرة هنا وهناك والبناء العشوائي والباعة المتجولين وانحدار مستوى الأخلاق والأمن، وما  إلى ذلك من المظاهر التي يستنكرها الجميع ولا من  منقذ للمدينة واعادة لاعتبارها.





     
     

    [ Annuaire | VIP-Site | Charte | Admin | Contact tetouan ]

    © VIP Blog - Signaler un abus