| Accueil | Créer un blog | Accès membres | Tous les blogs | Meetic 3 jours gratuit | Meetic Affinity 3 jours gratuit | Rainbow's Lips | Badoo |
newsletter de vip-blog.com S'inscrireSe désinscrire
http://tetouan.vip-blog.com


tetouan
VIP Board
Blog express
Messages audio
Video Blog
Flux RSS

tetouan

VIP-Blog de tetouan
  • 33 articles publiés
  • 13 commentaires postés
  • 1 visiteur aujourd'hui
  • Créé le : 17/06/2006 15:07
    Modifié : 18/06/2006 23:15

    Garçon (18 ans)
    Origine : maroc
    Contact
    Favori
    Faire connaître ce blog
    Newsletter de ce blog

     Août  2025 
    Lun Mar Mer Jeu Ven Sam Dim
    282930010203
    04050607080910
    11121314151617
    18192021222324
    252627282930

     

    س

    18/06/2006 23:09

    س


    الآن وقد أوردت التحقيقات أسماء من أسرة العدل فيما أصبح يصطلح عليه دوليا بقضية منير الرماش، بات علينا من اللازم الوقوف عند بعض الاحداث التي كانت الولاية خلال السنة الفارطة، والتي لا تزال العديد من المؤشرات توضح بما لا يدع مجالا للشك، بأنها لم تكن من باب الصدفة، وأنه ليس من قبيل المبالغة القول، بأنها كانت أحداثا غير عادية.فمثلا، الحريق المهول الذي كان شب في معرض اقامة الاسماعيلية، والذي لا تزال نتائج تحقيقاته تجهل لحد كتابة هذه السطور، لا يمكن بأي حال من الأحوال، اعتباره بالعادي، أو عدم ارتباطه بما عرفته الولاية فيما بعد، من تطورات وأحداث، لن نبالغ إطلاقا إذا قلنا عنها إنها نتاج رحى حرب ضروس تدور بعض فصولها بالمركز، وأنه إذاكان ثبت رسميا تورط شبكات ترويج المخدرات فيما تعرفه المنطقة حاليا من انتشار مكتسح للفساد بكل أشكاله، فلأن الأمر يتعلق فعلا، بتصادم لوبيات المصالح التي يحاول كل منها تأميم منطقة نفوذه.
    ويستطيع المتتبع للشأن المحلي بالولاية والإقليم، أن يجري استطلاعا للرأي واسعا بشأن هذا المعرض، ليجد الجواب اليتيم تردده كل الألسنة، وهو أنه كان الأول من نوعه على مستوى قيمته المالية، وتعداد العارضين المشاركين فيه، القادمين من مختلف مناطق المملكة ، بهدف تشجيع ترويج المنتوج الوطني، كما كان الهدف من معارض اخرى كانت نظمت من قبل الامر الذي لا يختلف حوله اثنان بشأن نتائجه الواضحة في صفوف الساكنة المحلية، والتي برز لديها نوع من الاحساس بالمسؤولية تجاه تسوق المنتوج الوطني، الذي كان يبدو غير قادر على منافسة سنين طويلة من رسوخ ثقافة الاقبال على المنتوجات القادمة من اسواق سبتة، لقد أحس البعض منذ الوهلة الأولى للإعلان من طرف جلالة الملك، عن ضرورة رفع التهميش والحيف الذي عانت منه المنطقة لسنوات طوال، من خلال تنظيم الاقتصاد بها؛ للخروج به من معترك العشوائية، وجلب الاستثمار اليها ووأد مظاهر الاحتكار بها )1(، قصد التأسيس لسوق وطنية محلية من خلال العديد من المشاريع التي تم الاعلان عنها أو سيتم الاعلان عنها لاحقا .. أحس هذا البعض بالخطر يهدد مصالح منطقة نفوذه.. ولذلك، فإن المستفيد الأول والوحيد من الحريق الذي التهم الملايير من سنتيمات بمعرض اقامة الاسماعيلية، هو عدم تنظيم الاقتصاد، والمستفيد من تهميش المنطقة.. وهنا نتساءل من جديد، كما تساءلنا في الخبر الذي حررناه بشأن نشوب الحريق )2( عن تأخر رجال المطافئ لنحو أكثر من نصف ساعة، والحال أن المدة الزمنية التي تفصلهم للوصول الى عين المكان، لا تزيد عن 5 دقائق أو 10 على أبعد تقدير؟. وتبقى هذه الرؤية خاضعة لكل تأويل، تماما كما هو الحال مثلا للرؤية القائلة بأن مكتب جريدة الأحداث المغربية الكائن بهذه الاقامة، كان مستهدفا نتيجة التحقيق الذي نشرته الجريدة بشأن تورط عناصر من الدرك من أباطرة المخدرات بالمنطقة )3(. أيضا هناك حادث قيام أحد المتهمين بطعن رجلي أمن، بداخل قاعة محكمة الاستئناف بتطوان، الأمر الذي أدى الى وفاة أحدهما سرعان ما سرب البعض خبرا بشأنه يفيد بأن المتهم كان بفعله ذلك ينوي الفرار من قبضة العدالة.كان من اللازم الوقوف عند بعض الملاحظات التي آثرنا الوقوف عندها في مراسلة سابقة )4(.. فالمتهم فار من سجن انزكان من تهمة القتل، وألقي القبض عليه بالفنيدق بتهمة الشروع بالقتل، وكل هذه التهم مسنودة بدلائل واضحة.. أي أن نتيجة الحكم ضده والتي كانت معروفة لدى كل ملم بالقانون، تعد بعشرات السنوات على الأقل إن لم نقل الإعدام... لنتصور شخصا في مستوى عمر هذا المتهم وفي مستوى اندفاعه وتهوره، عرضت عليه صفقة تصفية أحد المنتمين لأسرة العدالة من قبل أحد أباطرة المخدرات. هل يقبل أم يرفض، وهو الذي أفهم بمصيره الحتمي؟... سيقول البعض لقد كان تحت أعين الحراسة بالسجن ولذلك تستبعد هذه القراءة.. جوابنا الذي سنظل دائمي ترديده، هو التساؤل الآتي : من كان وراء تمكينه من السكينين والبذلة الرياضية والحذاء الرياضي؟، خاصة وأن مسؤولا أمنيا أكد لنا وقتها أن الألبسة هاته قدمت له بمستشفى سانية الرمل؟ ثم ما هي الظروف التي نقل فيها هذا المتهم للمستشفى؟ أليس من الممكن أن يكون بطلا لمسرحية ساهمت في اخراجها العديد من الجهات، بغرض تصفية أحد المنتمين لأسرة العدالة كان موجودا يوم تقديمه للمحاكمة في إطار تصفية الحسابات؟ ثم ألم ينقل بسيارة مصالح الأمن الاقليمي التي كان يتحمل مسؤوليتها وقتئذ أحد المسؤولين الموقوفين.. وإذا صحت هذه المقاربة، فلماذا هذه التصفية؟ هل كان صاحبها يشكل خطرا على الأطراف التي ساهمت في اخراج المسرحية؟ ما هو نوع هذا الخطر؟.. ترى من تكون هذه الأطراف، التي لم تصب خطتها التي أودت بحياة مواطن بريء كان يؤدي واجبه الوظيفي وانقاذ آخر كادت تبتر يده لولا تدخل طائرة الهيليكوبتر التي أرسلتها المديرية العامة للأمن الوطني.. أليس من المعقول فتح التحقيق من جديد بهذه النازلة؟ ألا يمكن اعتبار أن متهم انزكان ومعه حراس السجن الذين قضي عليهم ب 3 أشهر حبسا، ما هم سوى أكباش فداء هذه المسرحية الخاطئة؟؟؟ ثم لنتوقف عند نص التصريح الذي صرحه منير الرماش للمحققين، والذي نشر باحدى الجرائد الوطنية )5( حيث أكد فيه تورط موظفين ومسؤولين من ادارات عمومية أخرى، قد يكونوا قدموا له أو لعناصر شبكاته خدمات مختلفة، ولنحاول ربط هذا التصريح بالأحداث التي شهدتها الولاية السنة الفارطة ومن ضمنها حادثي حريق الاسماعيلية وطعن المتهم لرجلي أمن بمحكمة الاستئناف بتطوان، لنجد أنفسنا أقرب الى وصف تطوان بوصف الزميل حسين مجدوبي »تطوان تتحول الى كولومبيا« أو بؤرة »للمافيا الايطالية« التي اخترقت كل الادارات العمومية والشبه العمومية والخاصة بايطاليا.





     
     

    [ Annuaire | VIP-Site | Charte | Admin | Contact tetouan ]

    © VIP Blog - Signaler un abus